قوالب زمنية و فترات راحة
مع دخول المدارس و بداية عمل الجامعات و المراكز التعليمية و قد تم الإنتهاء من جداول الفصول و المحاضرات , قم بتخطيط قوالب زمنية أسبوعية للإستذكار. القالب الزمنى المثالى 50 دقيقة. بالرغم من ذلك قد تشعر بالملل بعد 30 دقيقة فقط؟ قد تحتاج الى فترات اكثر من الراحة أثناء إستذكار بعض المواد التعليمية الأخرى الأكثر تعقيداً. من الممكن تقصير الفترة الزمنية لهذه "القوالب". و لكن لا تنسى أن تعود الى ما كنت عليه! قد تفيدك فترات الراحة فى تناول وجبة خفيفة أو للإسترخاء أو لإستعادة نشاطك. فمثلاً تأكد من أن توقيت هذه القوالب الزمنية التى وضعتها لنفسك فى الأوقات التى تعتاد فيها بالتمتع بكامل نشاطك و حيويتك. هل أنت شخص يحب العمل بالنهار أم إنك من خفافيش الليل**
حاول ان تدون الآن أفضل قالب زمنى. كم طوله؟ ما هو الشئ الأمثل لقضاء فترة راحتك؟ هل تستطيع أن التحكم فى هذا الشى أو هذا النشاط بحيث يتيسر لك معاودة إستذكارك؟
قوالب زمنية و فترات راحة
مع دخول المدارس و بداية عمل الجامعات و المراكز التعليمية و قد تم الإنتهاء من جداول الفصول و المحاضرات , قم بتخطيط قوالب زمنية أسبوعية للإستذكار. القالب الزمنى المثالى 50 دقيقة. بالرغم من ذلك قد تشعر بالملل بعد 30 دقيقة فقط؟ قد تحتاج الى فترات اكثر من الراحة أثناء إستذكار بعض المواد التعليمية الأخرى الأكثر تعقيداً. من الممكن تقصير الفترة الزمنية لهذه "القوالب". و لكن لا تنسى أن تعود الى ما كنت عليه! قد تفيدك فترات الراحة فى تناول وجبة خفيفة أو للإسترخاء أو لإستعادة نشاطك. فمثلاً تأكد من أن توقيت هذه القوالب الزمنية التى وضعتها لنفسك فى الأوقات التى تعتاد التمتع بكامل نشاطك و حيويتك فيها. هل أنت شخص يحب العمل بالنهار أم إنك من خفافيش الليل
حاول ان تدون الآن أفضل قالب زمنى لك. كم طوله؟(على سبيل المثال: 40 دقيقة أو ساعة) ما هى الطريقة المثلى لقضاء فترة راحتك؟ هل تستطيع التحكم فى ما تصنعه فى فترة الراحة بحيث يتيسر لك معاودة إستذكارك؟
مساحات مهداه للإستذكار
حدد مكان يخلو من أى تشويش أو خيلاء(دون هاتف محمول-نقال أو رسائل نصية) حيث يمكنك التركيز لأقصى درجة و خالى من أى مؤثرات خارجية قد تأتيك من خلال أصدقائك أو أحد هوياتك! يجب أيضاً أن يكون لك مكان تأوى إليه كالمكتبة أو مركز مخصص للدراسة أو حتى مقهى حيث تسطيع التمتع بالمجهولية(أى يصعب التعرف عليك و التشويش على ما تقوم به من مهام). قد يساعدك تغيير المكان الذى تقوم به على دروسك و يضفى عليك المزيد من التركيز.
ما هو أفضل مكان يمكنك التفكير فيه؟ هل هناك مكان آخر؟
مراجعات أسبوعية
من الإستراتيجيات الهامة أن تأتى بنهاية الأسبوع و تقوم بمراجعة ما قمت به خلال هذا الأسبوع. ليلة الجمعة مثلاً من كل أسبوع يمكنك القيام براجعة ما قمت به من واجبات دراسية و مذكراتك و جدول أعمالك.
يجب أن تضع فى الحسبان آخر ميعاد لتقديم بعض الأعمال المطلوبة منك أو مواعيد دخول الإمتحانات و تكييف جدولك الأسبوعى ليناسب هذه المناسبات.
ما هو أفضل أوقات الأسبوع للقيام بهذه المراجعة و التحديثات؟
قم بوضع أولويات لإعمالك أو واجباتك الدراسية
عندما تقوم بالإستذكا ر حاول ان تعتاد على أن تبداء بأصعب المواد. لأنك ستكون ما زلت مفعماً بالنشاط و لديك مزيداً من الطاقة لأداء هذه المواد الصعبة عندما تكون فى أحسن حالاتك. و لمقررات دراسية أصعب حاول أن تتمتع بمرونة أكثر: فمثلاً حاول أن يكون لديك "وقت رد الفعل"(الوقت ما بين الفعل و رد الفعل) عندما تسطيع أن تحصل على نتيجة عملك فى واجباتك (الدروس المفروضة) قبل تقديمها لمُعَلمِينَك فى الجامعة أو الهيئة التدريسية التى تتبع لها.
ما هى المواد الدراسية التى تجدها أكثر صعوبة؟
قم بتنفيذ "المرحلة الأولى"—قم بإنجاز شئ!
المثل الصينى الذى يقول أن مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة لها دلالتين: الأولى هى أن تبادر بالعمل! الثانى هو أن المبادرة تكشف لك بعض الأمور التى لم يُخَطَط لها. و تفاصيل الفروض الدراسية لا تكن واضحة إلا بعد مباشرتها. و حكمة أخرى تقول "الكمالية عدو الخير أو الكفاءة" خاصاً عندما تمنعك من مباشرة مهامك! بما أنك سوف تقوم بمراجعة أعمالك و مهامك قم بإستخلاص فكرتك تقريبياً و ابدأ العمل عليها فوراً! ستجد الوقت لتصحيحها و تطويرها فيما بعد.
ما هى أول خطوة التى من خلالها يمكنك البدء بالقيام بالفروض الدراسية؟
قم بتأجيل أى أنشطة غير ضرورية حتى إتمام مهامك أو أعمالك!
قم بتأجيل كل المهام أو الأنشطة التى يمكن تأجيلها أو أى روتين يمكن تأجيله حتى تنتهى من أعمالك الدراسية! و قد يكون ذلك أصعب التحديات فى إدارة و تنظيم الوقت. و كمُتَعَلمِين قد تعبر علينا فرص غير محسوبة أو مناسبات لم يُخَطَط لها ننجذب إليها و ينتج عليها أداء غير طيب فى إمتحان أو مشروع أو تحضير لمهمةٍ ما. قد تكون هذه الأنشطة التى تصرف إنتباهنا و تلهينا أكثر متعة فى أوقات لاحقة عندما لا يكون لدينا ضغوط أو أعباء دراسية كالإمتحانات و خلافه من الواجبات. فلينصب تفكيرك فى إفتخارك و إعتزازك بالإنجازات و تحقيق الأهداف. فبدلاً من أن تقول "لا" لن أفعل تلك أو ذاك حاول أن تعتاد أن تقول "لاحقاً"(أى سأفعل تلك أو ذاك لاحقاً بعد الإنتهاء من مهامك الأساسية)
ما هى أحد الأشياء التى قد تلهيك عن أداء مهامك الدراسية أو إستذكارك؟
ما هى المصادر أو الموارد التى يمكن أن تعينك
هل هناك مدرسين خصوصيين أو مرشدين؟ هل لك صديق ذا خبرة يمكنك الإستعانة بخبرته؟ هل قمت بمحاولة بحث على شبكة الإنترنت بإستخدام كلمات دالة معينة لتحصل على شرح أفضل؟ هل هناك متخصصين فى المكتبة يمكنهم أن يقوموا بتوجيهك بطريقةٍ ما؟ و ماذا عن المحترفيين أو المهنيين و المنظمات المهنية؟ ممكن اللجوء لمصادر خارجية أن يوفر لك الوقت و الموارد و يؤدى إلى حل مشاكل كثيرة.
أُكتب ثلاثة أمثلة للموضوع المذكور أعلاه حاول أن تتحرى الدقة قدر المستطاع.
إستخدم أوقات فراغك بحكمة
فكر فى الأوقات التى يمكنك خلالها القيام بأجزاء صغيرة جداً من الإستذكار كأثناء المشى أحياناً أو أثناء إنتقالك من مكان إلى مكان راكباً سيارة أجرة أو أتوبيس..إلخ. فمثلاً قد يكون لديك ما تستمع إليه من دروس فى أذنيك لدرس موسيقى أو دروس فى اللغة. أثناء إرتجالك أو ركوبك السيارة إلى المنزل أو المدرسة أو الجامعة أو العمل. قد تكون فى صفٍ ما منتظراً؟ أو إن كان بإستطاعتك أن تقوم بمراجعة فصل من فصول كتاب دراسى. و المقصود هنا هو الإستخدام الأمثل لوقتك.
ما هو أفضل مثال لإستخدام أوقات فراغك فى القيام على دروسك؟
قم بمراجعة مذكراتك و ملاحظاتك و قراءاتك قبل دخولك إلى فصلك الدراسى أو محاضراتك
قد يبعث ذلك بسؤال أو سؤالين عن شئ صَعُبَ عليك فِهمُه يمكنك السؤال فيهما فى فصلك الدراسى أو بعد الإنتهاء منه. و يوحى ذلك لمعلمينك بإهتمامك بموادهم الدراسية و تحضيرك للدروس.
كيف يمكنك إيجاد الوقت لمراجعة دروسك؟
هل هناك وقت فراغ يمكنك الإنتفاع به؟
قم بمراجعة الملاحظات التى قمت بتدوينها أثناء المحاضرة بمجرد الإنتهاء من المحاضرة
ثم قم بمراجعة المواد التى دارت المحاضرة عليها مباشرةً بعد الإنتهاء من المحاضرة.
الأربع و عشرون ساعة الأولى حاسمة. معدل النسيان كبير جداً فى غضون الأربع و عشرون ساعة بدون المراجعة!
كيف يمكنك أداء ذلك؟
هل هناك وقت فراغ يمكنك الإستفادة به؟
راجع العشر تطبيقات المذكورة أعلاه
إختر واحدة و قم بتطوير طباعك فى المذاكرة
حاول شئ يمكنك تكملته حتى النهاية
لا شئ يضاهى النجاح من أول مرة
حاول أن تتمرن على حاسبة جامعة مينيسوتا للفروض الدراسية Assignment Calculator
حاول ان تطور معايير لضبط جدولك
لقضاء احتياجاتك الدراسية و غيرها
أدوات مساعدة فعالة
حاول عمل قائمة للمهام
هذا البرنامج البسيط سيساعدك على التعرف على بعض المهام و أسباب القيام بها و جدول زمنى للقيام بها ثم قم بطباعة هذه القائمة و قم بلصقها للتذكرة
جدول أعمال يومى/أسبوعى
أكتب مواعيدك و مواعيد فصولك الدراسية و مقابلاتك فى سجل أو جدول بتسلسل زمنى لهذه المواعيد
لو عندك قدرة على أن تكون خلاقاً قم برسم جدول مواعيدك بشكل بيانى أو غيره
أول ما تقوم به فى الصباح هو تفقد ما ينتظرك فى هذا اليوم
و لا تأوى إلى الفراش ليلاً إلا و أنت تعلم ما يجب عليك القيام به فى اليوم التالى
مخطط بعيد المدى
إستخدم رسم بيانى أو جدول شهرى حتى يمكنك التخطيط مسبقاً
التخطيط للمدى البعيد سيذكرك كيف تستخدم و تخطط لوقتك بشكل بنَّاء.
مع دخول المدارس و بداية عمل الجامعات و المراكز التعليمية و قد تم الإنتهاء من جداول الفصول و المحاضرات , قم بتخطيط قوالب زمنية أسبوعية للإستذكار. القالب الزمنى المثالى 50 دقيقة. بالرغم من ذلك قد تشعر بالملل بعد 30 دقيقة فقط؟ قد تحتاج الى فترات اكثر من الراحة أثناء إستذكار بعض المواد التعليمية الأخرى الأكثر تعقيداً. من الممكن تقصير الفترة الزمنية لهذه "القوالب". و لكن لا تنسى أن تعود الى ما كنت عليه! قد تفيدك فترات الراحة فى تناول وجبة خفيفة أو للإسترخاء أو لإستعادة نشاطك. فمثلاً تأكد من أن توقيت هذه القوالب الزمنية التى وضعتها لنفسك فى الأوقات التى تعتاد فيها بالتمتع بكامل نشاطك و حيويتك. هل أنت شخص يحب العمل بالنهار أم إنك من خفافيش الليل**
حاول ان تدون الآن أفضل قالب زمنى. كم طوله؟ ما هو الشئ الأمثل لقضاء فترة راحتك؟ هل تستطيع أن التحكم فى هذا الشى أو هذا النشاط بحيث يتيسر لك معاودة إستذكارك؟
قوالب زمنية و فترات راحة
مع دخول المدارس و بداية عمل الجامعات و المراكز التعليمية و قد تم الإنتهاء من جداول الفصول و المحاضرات , قم بتخطيط قوالب زمنية أسبوعية للإستذكار. القالب الزمنى المثالى 50 دقيقة. بالرغم من ذلك قد تشعر بالملل بعد 30 دقيقة فقط؟ قد تحتاج الى فترات اكثر من الراحة أثناء إستذكار بعض المواد التعليمية الأخرى الأكثر تعقيداً. من الممكن تقصير الفترة الزمنية لهذه "القوالب". و لكن لا تنسى أن تعود الى ما كنت عليه! قد تفيدك فترات الراحة فى تناول وجبة خفيفة أو للإسترخاء أو لإستعادة نشاطك. فمثلاً تأكد من أن توقيت هذه القوالب الزمنية التى وضعتها لنفسك فى الأوقات التى تعتاد التمتع بكامل نشاطك و حيويتك فيها. هل أنت شخص يحب العمل بالنهار أم إنك من خفافيش الليل
حاول ان تدون الآن أفضل قالب زمنى لك. كم طوله؟(على سبيل المثال: 40 دقيقة أو ساعة) ما هى الطريقة المثلى لقضاء فترة راحتك؟ هل تستطيع التحكم فى ما تصنعه فى فترة الراحة بحيث يتيسر لك معاودة إستذكارك؟
مساحات مهداه للإستذكار
حدد مكان يخلو من أى تشويش أو خيلاء(دون هاتف محمول-نقال أو رسائل نصية) حيث يمكنك التركيز لأقصى درجة و خالى من أى مؤثرات خارجية قد تأتيك من خلال أصدقائك أو أحد هوياتك! يجب أيضاً أن يكون لك مكان تأوى إليه كالمكتبة أو مركز مخصص للدراسة أو حتى مقهى حيث تسطيع التمتع بالمجهولية(أى يصعب التعرف عليك و التشويش على ما تقوم به من مهام). قد يساعدك تغيير المكان الذى تقوم به على دروسك و يضفى عليك المزيد من التركيز.
ما هو أفضل مكان يمكنك التفكير فيه؟ هل هناك مكان آخر؟
مراجعات أسبوعية
من الإستراتيجيات الهامة أن تأتى بنهاية الأسبوع و تقوم بمراجعة ما قمت به خلال هذا الأسبوع. ليلة الجمعة مثلاً من كل أسبوع يمكنك القيام براجعة ما قمت به من واجبات دراسية و مذكراتك و جدول أعمالك.
يجب أن تضع فى الحسبان آخر ميعاد لتقديم بعض الأعمال المطلوبة منك أو مواعيد دخول الإمتحانات و تكييف جدولك الأسبوعى ليناسب هذه المناسبات.
ما هو أفضل أوقات الأسبوع للقيام بهذه المراجعة و التحديثات؟
قم بوضع أولويات لإعمالك أو واجباتك الدراسية
عندما تقوم بالإستذكا ر حاول ان تعتاد على أن تبداء بأصعب المواد. لأنك ستكون ما زلت مفعماً بالنشاط و لديك مزيداً من الطاقة لأداء هذه المواد الصعبة عندما تكون فى أحسن حالاتك. و لمقررات دراسية أصعب حاول أن تتمتع بمرونة أكثر: فمثلاً حاول أن يكون لديك "وقت رد الفعل"(الوقت ما بين الفعل و رد الفعل) عندما تسطيع أن تحصل على نتيجة عملك فى واجباتك (الدروس المفروضة) قبل تقديمها لمُعَلمِينَك فى الجامعة أو الهيئة التدريسية التى تتبع لها.
ما هى المواد الدراسية التى تجدها أكثر صعوبة؟
قم بتنفيذ "المرحلة الأولى"—قم بإنجاز شئ!
المثل الصينى الذى يقول أن مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة لها دلالتين: الأولى هى أن تبادر بالعمل! الثانى هو أن المبادرة تكشف لك بعض الأمور التى لم يُخَطَط لها. و تفاصيل الفروض الدراسية لا تكن واضحة إلا بعد مباشرتها. و حكمة أخرى تقول "الكمالية عدو الخير أو الكفاءة" خاصاً عندما تمنعك من مباشرة مهامك! بما أنك سوف تقوم بمراجعة أعمالك و مهامك قم بإستخلاص فكرتك تقريبياً و ابدأ العمل عليها فوراً! ستجد الوقت لتصحيحها و تطويرها فيما بعد.
ما هى أول خطوة التى من خلالها يمكنك البدء بالقيام بالفروض الدراسية؟
قم بتأجيل أى أنشطة غير ضرورية حتى إتمام مهامك أو أعمالك!
قم بتأجيل كل المهام أو الأنشطة التى يمكن تأجيلها أو أى روتين يمكن تأجيله حتى تنتهى من أعمالك الدراسية! و قد يكون ذلك أصعب التحديات فى إدارة و تنظيم الوقت. و كمُتَعَلمِين قد تعبر علينا فرص غير محسوبة أو مناسبات لم يُخَطَط لها ننجذب إليها و ينتج عليها أداء غير طيب فى إمتحان أو مشروع أو تحضير لمهمةٍ ما. قد تكون هذه الأنشطة التى تصرف إنتباهنا و تلهينا أكثر متعة فى أوقات لاحقة عندما لا يكون لدينا ضغوط أو أعباء دراسية كالإمتحانات و خلافه من الواجبات. فلينصب تفكيرك فى إفتخارك و إعتزازك بالإنجازات و تحقيق الأهداف. فبدلاً من أن تقول "لا" لن أفعل تلك أو ذاك حاول أن تعتاد أن تقول "لاحقاً"(أى سأفعل تلك أو ذاك لاحقاً بعد الإنتهاء من مهامك الأساسية)
ما هى أحد الأشياء التى قد تلهيك عن أداء مهامك الدراسية أو إستذكارك؟
ما هى المصادر أو الموارد التى يمكن أن تعينك
هل هناك مدرسين خصوصيين أو مرشدين؟ هل لك صديق ذا خبرة يمكنك الإستعانة بخبرته؟ هل قمت بمحاولة بحث على شبكة الإنترنت بإستخدام كلمات دالة معينة لتحصل على شرح أفضل؟ هل هناك متخصصين فى المكتبة يمكنهم أن يقوموا بتوجيهك بطريقةٍ ما؟ و ماذا عن المحترفيين أو المهنيين و المنظمات المهنية؟ ممكن اللجوء لمصادر خارجية أن يوفر لك الوقت و الموارد و يؤدى إلى حل مشاكل كثيرة.
أُكتب ثلاثة أمثلة للموضوع المذكور أعلاه حاول أن تتحرى الدقة قدر المستطاع.
إستخدم أوقات فراغك بحكمة
فكر فى الأوقات التى يمكنك خلالها القيام بأجزاء صغيرة جداً من الإستذكار كأثناء المشى أحياناً أو أثناء إنتقالك من مكان إلى مكان راكباً سيارة أجرة أو أتوبيس..إلخ. فمثلاً قد يكون لديك ما تستمع إليه من دروس فى أذنيك لدرس موسيقى أو دروس فى اللغة. أثناء إرتجالك أو ركوبك السيارة إلى المنزل أو المدرسة أو الجامعة أو العمل. قد تكون فى صفٍ ما منتظراً؟ أو إن كان بإستطاعتك أن تقوم بمراجعة فصل من فصول كتاب دراسى. و المقصود هنا هو الإستخدام الأمثل لوقتك.
ما هو أفضل مثال لإستخدام أوقات فراغك فى القيام على دروسك؟
قم بمراجعة مذكراتك و ملاحظاتك و قراءاتك قبل دخولك إلى فصلك الدراسى أو محاضراتك
قد يبعث ذلك بسؤال أو سؤالين عن شئ صَعُبَ عليك فِهمُه يمكنك السؤال فيهما فى فصلك الدراسى أو بعد الإنتهاء منه. و يوحى ذلك لمعلمينك بإهتمامك بموادهم الدراسية و تحضيرك للدروس.
كيف يمكنك إيجاد الوقت لمراجعة دروسك؟
هل هناك وقت فراغ يمكنك الإنتفاع به؟
قم بمراجعة الملاحظات التى قمت بتدوينها أثناء المحاضرة بمجرد الإنتهاء من المحاضرة
ثم قم بمراجعة المواد التى دارت المحاضرة عليها مباشرةً بعد الإنتهاء من المحاضرة.
الأربع و عشرون ساعة الأولى حاسمة. معدل النسيان كبير جداً فى غضون الأربع و عشرون ساعة بدون المراجعة!
كيف يمكنك أداء ذلك؟
هل هناك وقت فراغ يمكنك الإستفادة به؟
راجع العشر تطبيقات المذكورة أعلاه
إختر واحدة و قم بتطوير طباعك فى المذاكرة
حاول شئ يمكنك تكملته حتى النهاية
لا شئ يضاهى النجاح من أول مرة
حاول أن تتمرن على حاسبة جامعة مينيسوتا للفروض الدراسية Assignment Calculator
حاول ان تطور معايير لضبط جدولك
لقضاء احتياجاتك الدراسية و غيرها
أدوات مساعدة فعالة
حاول عمل قائمة للمهام
هذا البرنامج البسيط سيساعدك على التعرف على بعض المهام و أسباب القيام بها و جدول زمنى للقيام بها ثم قم بطباعة هذه القائمة و قم بلصقها للتذكرة
جدول أعمال يومى/أسبوعى
أكتب مواعيدك و مواعيد فصولك الدراسية و مقابلاتك فى سجل أو جدول بتسلسل زمنى لهذه المواعيد
لو عندك قدرة على أن تكون خلاقاً قم برسم جدول مواعيدك بشكل بيانى أو غيره
أول ما تقوم به فى الصباح هو تفقد ما ينتظرك فى هذا اليوم
و لا تأوى إلى الفراش ليلاً إلا و أنت تعلم ما يجب عليك القيام به فى اليوم التالى
مخطط بعيد المدى
إستخدم رسم بيانى أو جدول شهرى حتى يمكنك التخطيط مسبقاً
التخطيط للمدى البعيد سيذكرك كيف تستخدم و تخطط لوقتك بشكل بنَّاء.